تحميل رواية بنسيون عجب هانم pdf

  • ترقبونا قريبا المسابقة الرمضانية لأعضاء أبابيل منتدى رواية مع جوائز قيمة لأول مرة تصل إلى 300 دولار فقط للأعضاء
  • 🌙✨ المسابقة الرمضانية الكبرى في منتدى أبابيل رواية! ✨🌙

     

    لأول مرة، نقدم لكم تحديًا استثنائيًا مليئًا بالحماس والإثارة! 🏆📖 استعدوا لخوض تجربة فريدة في مسابقتنا الرمضانية، حيث الإبداع يتألق والمنافسة تشتعل، والجوائز؟ 🤩 قيمة جدًا وتستحق التحدي!

     

    🎯 لماذا عليك المشاركة؟ ✅ جوائز قيّمة لأول مرة! ✅ فرصة لإبراز مهاراتك الأدبية والإبداعية! ✅ تجربة تفاعلية ممتعة مع أعضاء المنتدى!

     

    🔥 لا تفوّت الفرصة، كن مستعدًا... التسجيل قريبًا! 🔥

control

إداري
طاقم الإدارة
21 فبراير 2025
59
0
6

رواية بنسيون عجب هانم


من مؤلفات منى سلامى وقد نالت عليها المركز الثاني في مسابقة الجائزة الكبرى للقلم الذهبي، وتبدأ أحداثها في مستشفى للمجانين يهرب منها عَيناء بعد أن ترتشي الممرضة والطباخ لكي يستقبلها في الخارج جمال ومن هنا تبدأ رحلتنا، لباقي التفاصيل حملوا الرواية واقرأوها من المرفقات:
ونزل حديثا في الموقع:
تحميل رواية الشوك والقرنفل pdf
تحميل رواية خوف pdf
تحميل رواية ارسس pdf
تحميل رواية عشق الزين كاملة pdf
 

المرفقات

التعديل الأخير:

الآراء حول الرواية


تعليق أحمد:
بالأمس أنهيت قراءة رواية "بنسيون عجب هانم"، ومنذ الصفحات الأولى استطاعت أن تجذبني بأسلوبها المشوق وأحداثها التي تسير بشكل منطقي ومتسلسل مع تطور القصة، بدأت الألغاز تتكشف، وازدادت التساؤلات، مما عزز عنصر التشويق وجعلني مستمتعًا بالسرد واللغة والأحداث كانت متلاحقة، والإيقاع متوازن، مما جعلني مشدودًا حتى النهاية... ولكن هنا كانت الصدمة!

ملاحظاتي حول نهاية الرواية

  • من غير المنطقي أن تكون شخصية "عيناء" مجرد فكرة في ذهن البطل، رغم وجودها الفعلي وتفاعلها مع الأحداث وتأثيرها الكبير في مسار القصة.
  • كذلك، لم يكن مقنعًا أن "أنهار" لا تنتمي إلى زمن وقوع أحداث الرواية، خاصة وأن لها ماضيًا وذكريات وأفراد عائلة يتفاعلون معها ككيان حقيقي.
  • توقعت أن يكون للبنسيون وصاحبته دور محوري في تطور الحبكة، نظرًا لغرابتهما وما يحيط بهما من غموض، لكن هذا لم يتحقق على الإطلاق، مما جعل وجودهما يبدو غير مؤثر على مجرى الأحداث.

التقييم النهائي

أمنح الرواية 3/5 بفضل أسلوب د. منى سلامة المميز، لكن النهاية كانت صادمة وغير منطقية تمامًا، مما ترك لدي شعورًا بعدم الرضا.

تعليق محمد:
أرى أن الرواية بُنيت بشكل جيد في البداية، سواء من حيث الأحداث، الشخصيات، الدراما، أو الحبكة، مما جعلها مشوقة وجاذبة للقارئ لكن النهاية، بصراحة، لم تَرُق لي على الإطلاق.
ولأول مرة أشعر بالملل تدريجيًا أثناء قراءة عمل لمنى سلامة، حتى أنني بدأت أتساءل إن كنت أنا الذي لم أستوعب الأحداث بسبب صدمتي من التحول المفاجئ في الحبكة!

تعليق شمياء:
على العكس، أرى أن الرواية تتطلب قارئًا لديه استعداد للخروج من القالب المألوف وتقبل الفانتازيا، منذ البداية كنت أضع سيناريوهات واقعية للأحداث القادمة، لكن المفاجأة كانت في النهاية غير المتوقعة، وهذا تحديدًا ما جعلني أُعجب بها.
فقد كسرت التوقعات المعتادة وتركت أثرًا مميزًا، مما أضاف لها طابعًا فريدًا ومثيرًا.

تعليق مريم:
على العكس تمامًا، هذه الرواية تحتاج إلى قارئ يستطيع قراءة ما بين السطور، يركز على السرد والتفاصيل، ويحلل كل جملة وحرف بعناية بصراحة، أعتبرها واحدة من أجمل الروايات التي قرأتها على الإطلاق، بفكرة خرافية ونهاية مذهلة وغير متوقعة تمامًا.

الأحداث كانت مترابطة ومشوقة لأقصى حد، وكل شخصية كان لها دور دقيق ومُحكم في القصة، مما جعلها خالية تمامًا من أي لحظة ملل كما أن النهاية كانت منطقية لكنها في نفس الوقت غير متوقعة، وهذا تحديدًا ما جعلها مميزة وصادمة للجميع.

د. منى سلامة أوضحت منذ البداية أن عيناء لم تكن شخصية حقيقية، والدليل أنها لم تكن تأكل، كما أن دور عجب هانم وصاحبة البنسيون كان واضحًا جدًا ولم يكن هامشيًا على الإطلاق.
ما أعجبني في الرواية هو أن كل شخصية وُظفت بالشكل الصحيح داخل الحبكة نعم قد يكون أسلوب الكاتبة في النهاية لم يصل بنفس الدرجة لكل القراء، لكن هذا لا يعني أبدًا أن الرواية كانت سيئة أو غير منطقية، بل على العكس، كانت متقنة بشكل رائع.
مع احترامي الكامل لرأي أحمد ، إلا أنني أرى أن الرواية كانت رائعة بكل المقاييس.